أَصْبَحَ اَلتَّسْوِيقُ اَلْعَقَارِيُّ اَلْإِلِكْتِرُونِيُّ وَاحِدًا مِنْ أَهَمِّ وَسَائِلَ وَطُرُقِ اَلْعَرْضِ وَالطَّلَبِ لِلْمُنْتَجِ اَلْعَقَارِيِّ عَبْرَ شَبَكَةِ اَلْإِنْتَرْنِت ؛ نَظَرًا لِمَا تَتَمَتَّعُ بِهِ اَلشَّبَكَةُ اَلْعَالَمِيَّةُ مِنْ مَزَايَا وَخَصَائِصَ تَخْدِمُ بِشَكْلٍ إِيجَابِيٍّ كَافَّةَ أَهْدَافِ اَلتَّسْوِيقِ اَلْعَقَارِيِّ اَلْإِلِكْتِرُونِيِّ.
وَلِأَنَّنَا فِي مُنُونْ اَلْعَقَارِيَّةِ نَحْرِصُ عَلَى تَزْوِيدِ اَلْعَمِيلِ اَلْحَالِيِّ وَالْمُرْتَقَبِ بِالْمَعْلُومَاتِ حَوْلَ اَلْمُنْتَجِ أَوْ اَلْخِدْمَةِ اَلْعَقَارِيَّةِ ، وَالْمُسَاعَدَةُ فِي اِتِّخَاذِ قَرَارِ اَلشِّرَاءِ أَوْ اَلِاسْتِئْجَارِ لِلْمُنْتَجِ اَلَّذِي يُلَبِّي اِحْتِيَاجَاتِهِ وَفْقًا لِأَبْحَاثِ اَلسُّوقِ اَلَّتِي نَقُومُ بِهَا بَيْنَ حِينٍ وَآخَرَ.
فَقَدْ قُمْنَا بِتَدْشِينِ أُولَى خِدْمَاتِنَا فِي اَلتَّسْوِيقِ اَلْعَقَارِيِّ اَلْإِلِيكتِرُونِيِّ عَبْرَ مِنَصَّة وَسَاطَةْ ، حَيْثُ مُلْتَقَى اَلْوُسَطَاءِ اَلْعَقَارِيِّينَ وَالْبَاحِثِينَ عَنْ اَلْفُرَصِ اَلْعَقَارِيَّةِ بِمَا يَتَوَافَقُ مَعَ أَنْظِمَةِ وَالتَّشْرِيعَاتِ اَلصَّادِرَةِ مِنْ اَلْهَيْئَةِ اَلْعَامَّةِ لِلْعَقَّارِ .
فَالتَّسْوِيقُ لَيْسَ بَيْعٍ فَقَطْ، بَلْ يَشْمَلُ بُحُوثَ اَلسُّوقِ لِخَلْقِ خُطَّةٍ تَسْوِيقِيَّةٍ نَاجِحَةٍ وَالْوُصُولِ إِلَى اَلْعَمِيلِ اَلْمُنَاسِبِ لِلْمُنْتَجَاتِ اَلْمُنَاسِبَةِ لَهُ فِي اَلْوَقْتِ اَلْمُنَاسِبِ بِالسِّعْرِ اَلْمُنَاسِبِ، وَهَذَا قد إنتهينا مِنْه وتَعْرِفَنا على رَغَبَاتِ وَاحْتِيَاجَاتِ اَلْعَمَلاءْ للْمُنْتَجِ اَلْعَقَارِيِّ اَلْمُنَاسِبِ لَهُمْ.
فَقَدْ سَاعَدَتْنَا بُحُوثُ اَلتَّسْوِيقِ فِي اِتِّخَاذِ بَعْضِ اَلْقَرَارَاتِ اَلْخَاصَّةِ بِالتَّسْوِيقِ . وَالْحُصُولُ عَلَى جَمْعِ اَلتَّفَاصِيلِ اَلْخَاصَّةِ بِالْمُنْتَجَاتِ وْاَلْخِدْمَاتِ اَلَّتِي يَحْرِصُ اَلْعَمَلاءْ عَلَى شِرَائِهَا . وَالْهَدَفُ مِنْ دِرَاسَتِنَا لِلسُّوقِ هُوَ تَوْفِيرُ قَاعِدَةِ بَيَانَاتٍ بِاحْتِيَاجَاتِ وَرَغَبَاتِ اَلْعَمَلاءْ، وَالْفُرَصُ فِي اَلسُّوقِ اَلْعَقَارِيَّةِ، لِيُسَاعِدَنَا عَلَى تَقْلِيلِ تَكَالِيفِ اَلتَّسْوِيقِ وَرَفْعِ كَفَاءَةِ اَلْعَمَلِ وَمَعْرِفَةِ اَلتَّغَيُّرَاتِ اَلِاقْتِصَادِيَّةِ وَالْقَوَانِينِ وَالتَّشْرِيعَاتِ فِي اَلسُّوقِ اَلْعَقَارِيِّ ، وَاَلَّذِي بِدَوْرِهِ يُؤَثِّرُ عَلَى اَلسُّوقِ اَلْعَقَارِيِّ بِشَكْلٍ مُبَاشِرٍ أَوْ غَيْرِ مُبَاشِرٍ .
Copyright © 2023 مؤسسة مُنوُنْ العقارية - الحقوق محفوظة
سجل تجاري رقم (4030505865)
رخصة فال للوساطة والتسويق العقاري رقم ( 1200018575) - رخصة فال لإدارة الأملاك رقم ( 2200001501 )
Powered by GoDaddy Website Builder